النجوم مثل البشر تولد وتموت
تموت بسبب نفاذ كميات الوقود فيها فتسيطر الجاذبية على أجزاء منها
فينكمش إلى مقبرة إسمها القزم الابيض او الى نجم نيوتروني او ثقب اسود
حسب حجم النجوم وكتلتها
فإذا كان النجم عملاق ويفوق الشمس عشرات المرات فيتحول الى ثقب اسود
اكتشف الثقوب السوداء ستيفن هو كينغ
قال تعالى : ( فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس )التكوير (15 ـ16).
استنتج الفلكيون وجود الثقوب السوداء بسبب تأثير جاذبيتها على كل جرم كوني تقترب منها, فهي تبتلعه في ثوان.
تعتبر الثقوب السوداء مراكز ثقل للمجرات وهي حالة كثيفة للمادة لا
يكاد العقل البشري أن يتصورها ، تتكدس فيها المادة بحيث تتلاشى المسافات
البينية بين مكونات الذرات لأن اغلب الذرة فراغ ، و حجم المادة ضئيل
للغاية ، فإذا تلاشت المسافات بين اللبنات الأساسية للذرة تضائل حجمها بشدة،و بتكديس المادة في داخل النجم العملاق
تصبح له جاذبية تحول دون انفلات الضوء منه ، و حينئذ يختفي هو و
مركز ثقل المجرة ، لأن كل ما في المجرة من أجرام تترابط بجاذبية الثقب
الأسود كمركز للثقل لها.
و لكي يتكون ثقب أسود لابد أن تنضغط كتلته تعادل سرعة
الضوء أو السرعة الكونية ، و على سبيل التشبيه والمثال إن نجماً في حجم الشمس التي
يبلغ قطرها 1392000 كيلومتراً تحتاج إلى الانضغاط حتى يصبح قطرها 3
كيلومترات فقط كي تصبح في مماتها ثقباً أسود .
وهذه صور للثقوب السوداء
وهذه صورة نادرة لثقب أسود التقطه تلسكوب فضائي يبعد عنا مائة مليون سنة ضوئية تنبعث منه تيارات نفاثة
تموت بسبب نفاذ كميات الوقود فيها فتسيطر الجاذبية على أجزاء منها
فينكمش إلى مقبرة إسمها القزم الابيض او الى نجم نيوتروني او ثقب اسود
حسب حجم النجوم وكتلتها
فإذا كان النجم عملاق ويفوق الشمس عشرات المرات فيتحول الى ثقب اسود
اكتشف الثقوب السوداء ستيفن هو كينغ
قال تعالى : ( فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس )التكوير (15 ـ16).
استنتج الفلكيون وجود الثقوب السوداء بسبب تأثير جاذبيتها على كل جرم كوني تقترب منها, فهي تبتلعه في ثوان.
تعتبر الثقوب السوداء مراكز ثقل للمجرات وهي حالة كثيفة للمادة لا
يكاد العقل البشري أن يتصورها ، تتكدس فيها المادة بحيث تتلاشى المسافات
البينية بين مكونات الذرات لأن اغلب الذرة فراغ ، و حجم المادة ضئيل
للغاية ، فإذا تلاشت المسافات بين اللبنات الأساسية للذرة تضائل حجمها بشدة،و بتكديس المادة في داخل النجم العملاق
تصبح له جاذبية تحول دون انفلات الضوء منه ، و حينئذ يختفي هو و
مركز ثقل المجرة ، لأن كل ما في المجرة من أجرام تترابط بجاذبية الثقب
الأسود كمركز للثقل لها.
و لكي يتكون ثقب أسود لابد أن تنضغط كتلته تعادل سرعة
الضوء أو السرعة الكونية ، و على سبيل التشبيه والمثال إن نجماً في حجم الشمس التي
يبلغ قطرها 1392000 كيلومتراً تحتاج إلى الانضغاط حتى يصبح قطرها 3
كيلومترات فقط كي تصبح في مماتها ثقباً أسود .
وهذه صور للثقوب السوداء
وهذه صورة نادرة لثقب أسود التقطه تلسكوب فضائي يبعد عنا مائة مليون سنة ضوئية تنبعث منه تيارات نفاثة
وأخير ما عسانا نقول إلا <<سبحان الله العظيم<<
0 التعليقات:
إرسال تعليق